هدفت هذه الدراسة إلى بيان دور نموذج PATROL بكامل مؤشراته (كفاية رأس المال، الربحية، مخاطر الائتمان، التنظيم، السيولة) في تقييم أداء المصارف التجارية الليبية الخاصة بالتطبيق على مصرفي المتحد والسراي خلال الفترة (2016-2021) وتوصلت الدراسة إلى إمكانية استخدام النموذج في عملية التقييم وبالتالي ترتيب المصارف عينة الدراسة ترتيباً تنازلياً حسب الاداء بالاعتماد على نتائج النموذج.

هدفت هذه الدراسة الى بيان ما اذا كان هناك علاقة دالة احصائيا بين الحصة السوقية من حيث (حجم الأصول، حجم الودائع، حجم التسهيلات الائتمانية الممنوحة، وحجم حقوق الملكية) وبين الأمان المصرفي لعينة من المصارف التجارية الليبية (الجمهورية، التجاري الوطني، والصحارى) خلال الفترة 2008-2018، ولغرض التعرف على طبيعة العلاقة بين المتغيرات المستقلة والتابع اعتمدت الدراسة على تحليل الانحدار المتعدد لاختبار الفرضيات لكل مصرف منفرداً، وتوصلت الدراسة الى نتائج أهمها: وجود علاقة دالة احصائياً بين الحصة السوقية والأمان المصرفية للمصارف عينة الدراسة.

الملخص:

هدفت هذه الدراسة لاختبار أثر كل من نسبة الملكية في الأسهم ونسبة الديون في هيكل المالي والتدفق النقدي الحر وحجم المصرف والتوزيعات باعتبارها مؤشرات لارتفاع تكلفة الوكالة على أداء المصارف مقاساً بالعائد على حقوق الملكية، وشملت عينة الدراسة المصارف التجارية الأردنية، وبلغ حجم عينة الدراسة (130) مشاهدة، غطت الفترة من 2006م إلى 2015م، وتم استخدام نموذج الانحدار المتعدد وباستخدام بيانات محاسبية لاختبار فرضية الدراسة.

وأوضحت النتائج سلامة ومعنوية نموذج القياسي وكان معدل التفسير يساوي (79%).

وأشارت النتائج إلى أن هناك أربع مؤشرات لها أثر معنوي على أداء حيث أن كل من نسبة الملكية في الأسهم والتدفق النقدي الحر كان لهما أثر سلبي على أداء المصارف. في حين أن نسبة الديون في هيكل المالي وحجم المصرف كان لهما أثر إيجابي على الأداء، بينما التوزيعات كان لها أثر إيجابي وليست ذات معنوية وبالتالي غير مهمة إحصائياً.

الكلمات المفتاحية:تكلفة الوكالة, أداء المصارف, حجم المصرف, الهيكل المالي.

هدف البحث الى بيان أثر مؤشرات المركز المالي للمصارف التجارية (كفاية رأس المال، جودة الأصول، الرفع المالي، الهيكل المالي) على قيمتها السوقية المحسوبة وفقاً لنموذج Tobin's Q، وقد شملت عينة الدراسة على عشر مصارف تجارية أردنية توفرت فيها الشروط المحددة لاختيار العينة خلال الفترة (2015-2019)، وباستخدام نماذج الانحدار لتحليل البيانات واختبار الفرضيات توصلت الدراسة للنتائج التالية: ترتبط مؤشرات المركز المالي بعلاقة طردية ذات دلالة إحصائية مع القيمة السوقية للمصارف التجارية الأردنية.

الكلمات المفتاحية: 

نموذجCAMELS, وكفاية رأس المال, وجودة الأصول, وأداء الإدارة, العائد, والسيولة, والحساسية.

الملخص

تهدف هده الدراسة لاستخدام نموذج "CAMELS" في تقييم الأداء المالي لعينة من المصارف التجارية البحرينية وتوقع المخاطر المستقبلية لهذه المصارف والكشف عن نقاط القوة والضعف في أداء المصارف محل الدراسة, ومن اجل تحقيق أهداف الدراسة فقد تم الاعتماد على البيانات والتقارير المالية السنوية للمصارف البحرينية عينة الدراسة حيت ثم اختيار وحساب بعض النسب الهامة لتقييم أداء المصارف، وبعد دلك تتم مقارنة البيانات المتحصل عليها مع نسب المصرف المعياري أو النموذجي.

اعتمدت الدراسة من خلال إتباع المنهج التحليلي خلال الفترة 2013-ـ 2020م. وذلك للوقوف على نقاط القوة والضعف فيها كما تم استخدام نموذج CAMELS لتقييم أداء المصارف البحرينية وإيجاد نسب من خلال تقسيمها إلى خمس مجموعات لقياس كفاءة المصارف وفقاً لنموذج CAMEL لقياس أداء المصارف, كما تم استخدام الأساليب الإحصائية بالتركيز على اختبار T كمقياس أضافي يبين كفاءة المصارف كما تم استخدام التباين بالاستعانة بالارتباط الاعتيادي لنسب CAMEL ومن أهم النتائج التي تم التوصل إليها أن عدد المصارف الناجحة تمثلت في مصرف واحد فقط وهو (الخليج)، أما المصارف الفاشلة تمثلت في مصرف (المتحد) أما باقي المصارف فاعتبرت مصارف متوسطة النجاح. أيضا أوضح نموذج CAMEL إن التركيز على 4 نسب مقابل 16 نسبة يعتمدها هذا النموذج يضمن لأي مصرف تحقيق 4 نسب إضافية وضمان الابتعاد عن الفشل.

وفي ضوء نتائج الدراسة فإننا نوصي بالعمل علي إلزام تطبيق المصارف بمراجعة مستوي أداء عملياتها المالية والمصرفية من خلال تطبيق عناصر نموذج التقييم المصرفي بشكل مستمر ومراقبه أوضاع المصارف المتعثرة من خلال متابعة اتجاه النسب المالية التي تعكس نسب ملاءة رأس المال, القدرة على السداد وكفاءة الإدارة في تشغيل الأصول المتاحة و العمل علي تطوير آليات تطبيق مكونات نموذج التقييم CAMELS.

هدفت الدراسة الى التعرف على دور بطاقة الأداء المتوازن Balance Score Card (BSC) بأبعادها المختلفة (البعد المالي، بعد العملاء، بعد العمليات الداخلية، بعد التعلم والنمو) في تحقيق الميزة التنافسية بفروع مصرف الجمهورية بالمنطقة الغربية، ولتحقيق أهداف الدراسة واختبار فرضياتها اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، ولجمع البيانات تم اعداد استبانة خاصة بذلك تم توزيعها على عينة عشوائية بسيطة قدرها 210 مفردة، من العاملين في الفروع قيد الدراسة، وتم معالجتها احصائياً باستخدام البرنامج الاحصائي (SPSS) وتوصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج أهمها، يوجد دور لكل ابعاد بطاقة الأداء المتوازن في تحقيق الميزة التنافسية في فروع المصرف محل الدراسة، كما أن الفروع تعمل على تنوع البرامج والخدمات لرفع الإيرادات، وتحقيق معدلات مرتفعة من الأرباح الصافية. في حين لا يوجد في المصرف قسم لخدمة العملاء مدرب على كيفية التعامل مع الجمهور، مما يعد اخد الأسباب المؤثرة في على تحقيق الميزة التنافسية، ولا تستخدم إدارة المصارف احدث التقنيات وفقاً لعصر التكنولوجيا والمعلوماتية. كما يوجد فروقات ذات دلالة إحصائية بين متوسطات إجابات افراد العينة حول مستوى استخدام بطاقة الأداء المتوازن في تحقيق الميزة التنافسية تُعزى للمتغيرات التالية (سنوات الخبرة، المؤهل العلمي)

هدفت هذه الدراسة الى بيان أثر مؤشرات السوق المالي والمتمثلة في (مضاعف الربحية، نصيب السهم من الأرباح، السعر إلى القيمة الدفترية، حجم التداول، معدل دوران السهم، القيمة السوقية الى القيمة الدفترية) على عوائد الأسهم لعينة من المصارف التجارية الأردنية، واعتمدت الدراسة على التقارير المالية السنوية لهذه المصارف وعلى تقارير بورصة عمان للأوراق المالية خلال فترة الدراسة، حيث تم معالجة البيانات بمجموعة من الاختبارات الإحصائية للتحقق من صحة الفرضيات باستخدام البرنامج الاحصائي SPSS، وقد توصلت الدراسة إلى ان بمؤشرات السوق المالي أثر إيجابي دال احصائياً على عوائد الأسهم

هدفت الدراسة الى بيان أثر مؤشرات نموذج CAMELS (كفاية رأس المال C، جودة الأصول A، أداء الإدارة M، العائد E، السيولة L، الحساسية لمخاطر السوق S) على المخاطر المصرفية الكلية لعينة من المصارف التجارية الليبية، ولتحقيق اهداف الدراسة واختبار الفرضيات اعتمدت الدراسة على التقارير المالية السنوية لعينة الدراسة خلال الفترة 2010 - 2014، وتم معالجتها باستخدام البرنامج الاحصائي (SPSS) وتوصلت الدراسة الى ان مؤشرات النموذج مجتمعة لها أثر ذو دلالة إحصائية على المخاطر المصرفية الكلية.